خطوات عليك اتباعها لكي تنجح و تتفوق في الدراسة

تصميم خطة مدرسية

تعتبر عملية وضع خطّة خاصة للدراسة والالتزام بها من الأفعال السهلة التي لا تتطلّب العديد، ولكن يرافق هذا الخطة
 إلى عدّة أمور، ومنها: تجميع لائحة بالمواد التي يلزم دراستها، وتجهيز لائحة بالموضوعات التي تتطلب لاستكمال كل يومً، فضلا على ذلك وجوب تحديد المواد التي تفتقر إلى أولوية في التعليم بالمدرسة نظراً لصعوبتها، كما يمكن تحديد مواقيت وساعات محددة لدراسة موضوع ما، فتحديد الوقت يعاون على التعليم بالمدرسة.

 تحديد نمط التعلم المفضل

 تتوافر الكثير من أنماط التعلّم، إذ يفضّل كلّ شخص نمطاً معيناً لا يتشابه عن الآخرين، ولهذا ينصح كلّ طالب بوجوب إستيعاب وتحديد أيّ نمط يفضّل، وأيّ نمط يزيد نسبة الاستيعاب يملك، ومن الأنماط الدراسيّة المتواجدة: النمط السمعيّ، حيث يفضّل المتعلّمين الإنصات للبيانات، إذ يعدّ السمع عنصراً مساعداً على الحفظ والتوفيق، وهناك النمط البصريّ، حيث يفضل المتعلّمين بصيرة البيانات وليس سماعها، فيمكن استعمال الألوان، والمخططات، والرسوم البيانيّة نحو التعليم بالمدرسة.

 عدم إهمال الاستراحة

يفضّل أخذ استراحة وفواصل بين التعليم بالمدرسة، حيث تعاون الاستراحة على تحديث التفكير، ويشار حتّىّ عدم أخذ استراحة لا يعاون على التعلّم على نحو أضخم، بل سيعطي نتائج سلبية، إذ أثبتت عدّة دراسات أنّ عدم أخذ استراحة خلال التعليم بالمدرسة سيؤدي إلى المجهود وعدم الفاعلية.

 التعلم من الفشل

يركّز الكثير من التلاميذ على إستراتيجيّات التوفيق والتعلّم الجيد، ولكنّ الكثير من الدراسات نوهت حتّىّ الفشل يعاون على التعلّم من الأخطاء، وهكذا مبالغة فوز الشخص، إذ يمكّن الفشل استيعاب ما وقع، وتحليله ومحاولة تصحيحه.

 تناول أغذية نافعة للدماغ

 يُعد الأكل من المكونات التي تؤثّر على معدلات الطاقة في الرأس، ولذلك تعتبر التغذية الجيدة هامّة للطالب لمساعدته على حماية وحفظ صحة الرأس، إلى منحى الحد من الوجبات الجاهزة، ومن المأكولات التي تعاون على مبالغة التركيز، وتنقيح الذاكرة، وارتفاع التفوّق الدراسيّ: المكسّرات، والبذور، والتوت، والسمك، والحليب.

شرب قدرا كبيرا من الماء

يُعد الماء من المكونات الهامة في حياة الإنسان، إذ يتضمن على الكثير من المزايا العامة، كما أنّ الماء يعاون على ترطيب الجسد، ويزيد فعاليّة الذهن.